فيلم إنتاج مؤسسة الأقصى للوقف والتراث لعام 2009م
وثائقي يتحدث عن مخطط الاحتلال الإسرائيلي التدريجي لتقسيم المسجد الأقصى المبارك بين المسلمين واليهود كما فعل في المسجد الإبراهيمي في مدينة الخليل، ويعرض تصريحات الصهاينة بشأن المسجد المبارك وأهم صور الإنتهاكات الاحتلالية والتهويدية الإسرائيلية للمسجد الأقصى، كاقتحامات الجماعات اليهودية لساحاته ومحاولات إقامة بعض الشعائر الدينية والتلمودية داخل هذه الساحات التي تعد جزءا منه.
ويعرض إنتهاكات السياح الأجانب داخل المسجد الأقصى كاللباس غير المحتشم والتصرفات غير اللائقة، كما ويعرض الاعتداءات المتصاعدة من قبل سلطات الاحتلال على المسجد الأقصى المبارك، وعلى المصلين فيه ويحمل الفيلم رسالة لكل الحاضر الإسلامي والعربي والفلسطيني لضرورة التحرك السريع لإنقاذ المسجد الأقصى المبارك باعتباره حقا لا يصح السكوت عنه.
أحدث التعليقات